منوعات

قصة نيرة اشرف بالتفصيل

قصة نيرة اشرف بالتفصيل، لقد اصبحت مجتمعاتنا ذات الأغلبية الاسلامية بوضعها المنظور لنا مجتمعات غير آمنة على سيداتها سواء كن مسلمات او تنتمين لأى أقلية ، وخصوصا فى مجتمعنا المصرى الذى اصبح شبه صياد شرس فى كيفية إسقاط السيدات داخل شباكه المصنوعة من اشواك مسمومة الأسنان مغروسة فى قاع الشباك، فإما تسقط عليها المرأة ليصبح كل جسدها هدفا لتلك الخناجر والأشواك أو تختار ان تقضى على نفسها تخليصا لروحها من العذاب المستعر المستمر وهو ماحدث مع كل الضحايا، ورأى طالب المنصورة صباح اليوم يقتل زميلته التى رفضت زواجه منها يذبحها وصور المحيطون الواقعة فقط، ولكنه إن رأى سيدة وزوجها يسيران يضحكان ويمسكان يد بعضهما يتنمرون عليهم ويطلقون عليه الزوج الديوث، وإن رأوا شاب يسير مع خطيبته يضحكان قد يتدخلان ويعنفوهم.

قصة نيرة اشرف بالتفصيل

تساءل الكثير والكثير من الاشخاص حول مختلف دول العالم وخاصة في مصر والدول العربية عن القصة التي ادت الى الفاجعة الكبيرة التي استيقظ عليها الشعب المصري، وهناك الكثير من الاشخاص في المجتمع المصري من عبروا عن حزنهم وتضامنهم مع عائلة المرحومة باذن الله نيرة اشرف، وقد دعوا لها بالرحمة والمغفرة وقد قام الكثير من الاشخاص في الوطن العربي بعد رؤية المفطع الذي انتشر في الاونة الاخيرة والذي عرض كيفية ذبح الاطلبة والمغدورة نيرة اشرف، وقد تساءل الكثيرين من الاشخاص ما هو السبب وراء ذبح وقتل تلك الطالبة وما هو هذا السبب الذي دعا الرجل لقتلها بدون اي رحمة، فما بال الشباب اليوم يقومون بالقتل والذبح بشكل كبير، واللهم ارحم شباب وبنات هذه الامة واهديهم على طريق الخير.

سبب قتل نيرة اشرف

قام الكثير من الاشخاص بالتساؤل عن قصة  وسبب قتل الفتاة نيرة اشرف في جمهورية مصر العربية والتي حدثت بالأخص في المنصورة والذي عبر عن الحقد الذي كان بداخل الشاب الذي قام بقتل الفتاة، وعن بشاعة المنظر والحزن الكبير خلال ذبح الفتاة في الشارع، وقد تساءل الكثير عن السبب وراء هذا الفعل الشنيع الذي لم يجسد اي رحمة، قامت مصادر موثوقة بمعرفة سبب القتل من خلال التعرف على الشاب، وهو ان الشاب قام بالتقدم لنيرة اشرف التي قامت برفضه بعد طلب يدها من اهلها فقام الشاب بانتظارها في الشارع مقابل جامعتها في المنصورة وقام بذبح الطالبة في الشارع امام الكثير من الناس، وقد تم القاء القبض عليه من قبل بعض الشباب الموجودين في حرم الجامعة.

والى هنا اعزائي نكون قد وصلنا الى ناهية موضوعنا لهذا اليوم ونتمنى ان نكون عند حسن ظنكم.

(Visited 47 times, 1 visits today)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى